قام الضابط السوري التابع لنظام الاسد المعروف في العميد سهيل الحسن النمر في خطوه مثيرة للغاية حسب صفحات موالية للأسد
حيث قام النمر بتكسير المعدات الطبية الخاصة بمشفى اللاذقية بعد تأخر الاطباء في اجراء عملية جراحية لوالده لبضع ساعات حسب ما تناقلته مواقع مواليه للنظام ،
والجدير في الذكر ان والد الضابط سهيل الحسن يعاني من مرض وهو داخل احد المشافي في محافظة اللاذقية و ان حالته اصبحت مستعصية للغاية و لا شفاء منها بسبب تقدمه في العمر ، حيث قام العميد بتهديد الكادر الطبي العام في المشفى العسكري والمسؤول عن متابعة حالة والده في القتل والتعذيب وسحلهم في شوارع المدينة في حال عدم تامين العلاج اللازم لوالديه والذي يعاني من مرض عضال لا شفاء منه حسب مصدر طبي وكان قد خاطب "سهيل الحسن" رئيس قسم العمليات في المشفى قائلا "تهديدي ما تنفذ بعد لأن بعدكم عايشين معداتكم حقها نصف ليرة اذا والدي تعرض الى مكروه" وهددهم القيادي المعروف بنظرياته الغريبة الاطباء في المشفى في نظريه جديده قائلا "انظر الى والدي وانظر اليكم هذه النظرات لن تكون مكرره ومتشابهة عبثا سيكون مصيركم كمصير والدي إن اصابه مكروه و فشلتم في انقاذ روحه المقدسة" الامر الذي نتج عنه غضب النمر واقتحام المشفى عبر عناصر موالين لروسيا وقام عناصره بتحطيم الأجهزة الطبية التي تقدر قيمتها بأكثر من 250 مليون ليرة سورية وفقا لتقديرات ، و سبق أن ظهر والد سهيل الحسن داخل طائرة مروحية اثناء توجهه مع ابنه الى قريه عين السوداء في ريف تلكلخ في مدينة حمص ،
ويذكر ان والدته توفيت في شهر اب من عام 2018 وشارك في مراسيم دفنها في قرية بيت عانا بريف جبلة العديد من الضباط والمسؤولين في النظام السوري ،
ولد سهيل الحسن عام 1970 في احدى قرى مدينة جبله السورية على الساحل السوري وهو من ابناء الطائفة العلوية التي ينتمي اليها الرئيس بشار الاسد
في عام 1991 تخرج من أكاديمية القوات الجوية السورية و خدم في العديد من الوحدات في القوات الجوية و قوات الدفاع الجوي و عمل ايضا في السلاح الجوي السوري ،
انضم الى الاستخبارات التابعة الى القوات الجوية وشارك في العديد من المعارك قبل الثورة السورية وأهمها معركة ضد تنظيم القاعدة بين عامي 2005 و2006 وهو الأن عميد في الجيش العربي السوري يعمل حاليا قائد القوات المعروفة بقوات النمر النخبوية التابعة له ،
وفي بدايه الثورة السورية عام 2011 تولي الحسن مسؤولية تدريب افراد قسم العمليات الخاصة وتوكل بعد في قيادة عمليات عسكريه في العديد من المحافظات السورية ، وفي عام 2013 تقلد قياده وحدات خاصه تدعى قوات النمر و كان اول ظهور اعلامي له في عام 2014 وهو يقوم بزياره في مدينه حلب وحرص اعلام النظام على ربط اسم الضابط السوري سهيل الحسن بالانتصارات العسكرية لاسيما في اللاذقية وحمص وحلب و الباديه و ادلب واخرها معركة الغوطة الشرقية ، و يعتبر ظهوره في الاجتماع الذي عقده الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع الرئيس السوري بشار الاسد في قاعدة حميميم اهم ظهور له بحضور كبار قاده الجيش الروسي وجلوسة في المقعد المقابل لبوتين على الطاولة ، بينما غاب عن الاجتماع وزير الدفاع ورئيس اركان الجيش السوري وبعد هذا الاجتماع خرجت روايات تتحدث عنه باعتباره خليفة محتمل للأسد وان بوتين يعمل شخصيا على تهيئته للعب دور ما في المرحلة المقبلة و يعد من اهم الضباط في الجيش العربي السوري
.
حيث قام النمر بتكسير المعدات الطبية الخاصة بمشفى اللاذقية بعد تأخر الاطباء في اجراء عملية جراحية لوالده لبضع ساعات حسب ما تناقلته مواقع مواليه للنظام ،
والجدير في الذكر ان والد الضابط سهيل الحسن يعاني من مرض وهو داخل احد المشافي في محافظة اللاذقية و ان حالته اصبحت مستعصية للغاية و لا شفاء منها بسبب تقدمه في العمر ، حيث قام العميد بتهديد الكادر الطبي العام في المشفى العسكري والمسؤول عن متابعة حالة والده في القتل والتعذيب وسحلهم في شوارع المدينة في حال عدم تامين العلاج اللازم لوالديه والذي يعاني من مرض عضال لا شفاء منه حسب مصدر طبي وكان قد خاطب "سهيل الحسن" رئيس قسم العمليات في المشفى قائلا "تهديدي ما تنفذ بعد لأن بعدكم عايشين معداتكم حقها نصف ليرة اذا والدي تعرض الى مكروه" وهددهم القيادي المعروف بنظرياته الغريبة الاطباء في المشفى في نظريه جديده قائلا "انظر الى والدي وانظر اليكم هذه النظرات لن تكون مكرره ومتشابهة عبثا سيكون مصيركم كمصير والدي إن اصابه مكروه و فشلتم في انقاذ روحه المقدسة" الامر الذي نتج عنه غضب النمر واقتحام المشفى عبر عناصر موالين لروسيا وقام عناصره بتحطيم الأجهزة الطبية التي تقدر قيمتها بأكثر من 250 مليون ليرة سورية وفقا لتقديرات ، و سبق أن ظهر والد سهيل الحسن داخل طائرة مروحية اثناء توجهه مع ابنه الى قريه عين السوداء في ريف تلكلخ في مدينة حمص ،
ويذكر ان والدته توفيت في شهر اب من عام 2018 وشارك في مراسيم دفنها في قرية بيت عانا بريف جبلة العديد من الضباط والمسؤولين في النظام السوري ،
ولد سهيل الحسن عام 1970 في احدى قرى مدينة جبله السورية على الساحل السوري وهو من ابناء الطائفة العلوية التي ينتمي اليها الرئيس بشار الاسد
في عام 1991 تخرج من أكاديمية القوات الجوية السورية و خدم في العديد من الوحدات في القوات الجوية و قوات الدفاع الجوي و عمل ايضا في السلاح الجوي السوري ،
انضم الى الاستخبارات التابعة الى القوات الجوية وشارك في العديد من المعارك قبل الثورة السورية وأهمها معركة ضد تنظيم القاعدة بين عامي 2005 و2006 وهو الأن عميد في الجيش العربي السوري يعمل حاليا قائد القوات المعروفة بقوات النمر النخبوية التابعة له ،
وفي بدايه الثورة السورية عام 2011 تولي الحسن مسؤولية تدريب افراد قسم العمليات الخاصة وتوكل بعد في قيادة عمليات عسكريه في العديد من المحافظات السورية ، وفي عام 2013 تقلد قياده وحدات خاصه تدعى قوات النمر و كان اول ظهور اعلامي له في عام 2014 وهو يقوم بزياره في مدينه حلب وحرص اعلام النظام على ربط اسم الضابط السوري سهيل الحسن بالانتصارات العسكرية لاسيما في اللاذقية وحمص وحلب و الباديه و ادلب واخرها معركة الغوطة الشرقية ، و يعتبر ظهوره في الاجتماع الذي عقده الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع الرئيس السوري بشار الاسد في قاعدة حميميم اهم ظهور له بحضور كبار قاده الجيش الروسي وجلوسة في المقعد المقابل لبوتين على الطاولة ، بينما غاب عن الاجتماع وزير الدفاع ورئيس اركان الجيش السوري وبعد هذا الاجتماع خرجت روايات تتحدث عنه باعتباره خليفة محتمل للأسد وان بوتين يعمل شخصيا على تهيئته للعب دور ما في المرحلة المقبلة و يعد من اهم الضباط في الجيش العربي السوري
.